Pages

vendredi 17 février 2012

مقآلات لبعض من دروس التاريخ للأولى باك

مقآلات لبعض من دروس التاريخ للأولى باك


الموضوع 1 التحولات الاقتصادية والمالية : مظاهرها وعواملها

مقدمة : عرفت عدة دول أوربا الغربية الثورة الصناعية خلال القرن 18 أفرزت عنها تحولات أعمق في القرن 19 ،مما أدى إلى تطور النظام الرأسمالي وتحول في البنيات الاقتصادية (تزايد الإنتاج الاقتصادي والخدماتي) . فما مظاهر التحولات الاقتصادية والمالية التي عرفها العالم خلال القرن 19؟ وما هي العوامل المفسرة لها ؟

عرض: تتجلى التحولات الاقتصادية للنظام الرأسمالي في مظاهر عدة. يأتي على رأسها المجال الصناعي المتمظهر في الثروات الصناعية التي عرفتها أوربا أولها ثورة 1860-1890 وقد شملت مجموعة من المجالات تجلت في ظهور مصادر طاقية جديدة للكهرباء إلى جانب الفحم وظهور صناعات متنوعة استهلاكية وتجهيزية، كما عرفت فترة 1890-1930ثورة صناعية ثالثة تجلت في استعمال النفط كمحرك طاقي جديد وظهور صناعة السيارات والكيماويات، ويعزى التطور الصناعي الكبير الذي شهده القرن 19 إلى تعميم المحرك البخاري ، واختراع أنواع أخرى من المحركات ، وظهور المصانع الكبرى ،وازدهار بعض الصناعات في طليعتها : صناعة الفولاذ والصلب والصناعة الميكانيكية والكيماوية ، و تزايد المردود و الإنتاج أمام تطور الأساليب و التقنيات ،وارتفاع حصة الصادرات الصناعية... وقد ترتب عن هذه العوامل تزايد إنتاج الطاقة والمعادن كالفحم والبترول والغاز والطاقة المائية والحديد إضافة إلى تزاد الصادرات الصناعية وارتفاع المردود الصناعي وكذا تضاعف مساهمة الصناعة في الناتج الوطني الخام . يلي ذلك المجال الفلاحي فقد أخذت الفلاحة في الدول الرأسمالية تستخدم الآلات كآلة الدرس والحصاد والأسمدة الكيماوية ، وتعتمد على انتقاء الأنواع الجيدة من المزروعات وسلالات الماشية ،بالإضافة إلى إتباع نظام الدورة الزراعية أو التناوب الزراعي لتنويع المحاصيل والرفع من المردود والإنتاج واعتماد نظام إراحة الأرض حتى تستعيد الأخيرة مقوماتها العضوية وللحد من استنزاف التربة، علاوة على استغلال البحث العلمي واستصلاح الأراضي وفلاحة التخصص  واندماج الفلاحة ضمن القطاعين الثاني والثالث وهذا ما يعرف بأكريبزنس وقد أدت هذه العوامل إلى تضاعف الإنتاج الفلاحي وارتفاع المردود علاوة على تزايد إنتاج الحبوب خاصة القمح وتزايد مداخل أرباح الفلاحة وتطور قطاع تربية الماشية . زيادة على ما سبق من المظاهر يأتي المجال التجاري، فقد على هذا المستوى تميزت التجارة الأوربية خلال القرن 19 بعيوبها الكثيرة فتوسع المبادلات التجارية العالمية المتواصل أسفر عن خلق سوق عالمية موحدة استفادت من قرار التبادل الحر الذي جاء كبديل للحماية الجمركية وقد ترتب عنه ارتفاع حدة التنافس التجاري بين الدور الرأسمالية بهدف الحصول على أسواق خارجية ،فهذا المجال عرف تطورات على المستوى الداخلي والخارجي، فقد عرفت التجارة الداخلية تحولات تمثلت في ظهور الأسواق العصرية من خلال ظاهرة الإشهار وتطور المواصلات وتعبيد الطرق، كما شهدت التجارة الخارجية حركية نشيطة من خلال تبني سياسة نظام التبادل الحر وفتح الأسواق إضافة إلى رفع الرسوم الجمركية على الواردة للتخلص من فائض الإنتاج.
           هذا وتتحكم مجموعة من العوامل في التحولات الاقتصادية المعززة للرأسمالية.أولها العامل التقني والعلمي، فقد ساهمت مجموعة من الاختراعات التقنية والعلمية (كمحول بسمر لصهر الحديد والمحرك الانفجاري والمطرقة البخارية واختراع فرن مارتان وتوليد الكهرباء) في التحولات الاقتصادية والاجتماعية التي عرفتها أوربا خلال القرن 19 والتي ترتبت عنها نتائج إيجابية ساهمت في تخفيض تكاليف الإنتاج وتحقيق الأرباح. ثانيها العامل التنظيمي، فالنظام الاقتصادي الليبرالي يقوم على مجموعة من المبادئ أهمها تقدير حرية الملكية الفردية وممارسة مختلف الأنشطة الاقتصادية ورفض تدخل الدولة بالاعتماد على قانون العرض والطلب بهدف تحقيق الربح، علاوة على الانتقال الذي عرفه النظام الرأسمالي حيث تحول من المنافسة الحرة إلى نظام احتكاري كما يتخذ التركيز الرأسمالي عدة أشكال : تركيز أفقي-تركيز عمودي- شركات عملاقة. من جهة أخرى عرفت المواصلات البرية تطورا خاصة السكك الحديدية التي خلقت رواجا تجاريا كثيفا وأخرجت المناطق عن عزلتها كما شجعت على ظاهرة الهجرة القروية، وفي نفس الإطار سهلت المواصلات البحرية السفر عبر القارات وإقامة التجارة الخارجة. زيادة على ما سبق فعلى الرغم من التطور الذي عرفه  النظام الرأسمالي خلال القرن 19 فإنه شهد أزمات اقتصادية دورية ارتبطت بفائض الإنتاج مما أدى إلى إفلاس مجموعة من الشركات وانتشار البطالة، وبالتالي حدوث أزمات اقتصادية واجتماعية دفعت الدول الرأسمالية إلى نهج سياسة الحمائية (رفع الرسوم الجمركية على الواردات لحماية السوق الوطنية وهي عكس نظام التبدل الحر) .
                     هذا وقد لعب الفاعلون الاقتصاديون الجدد دورا في تنشيط رأسمالية القرن 19، وعلى رأسهم الشركات المجهولة الاسم التي اختص البعض منها في الإبداع وتقديم العروض القصيرة أو المتوسطة كما روجت أسمها في البورصة (أسواق الأسهم) ووظفت أموالا أخرى في المؤسسات الصناعية والتجارية مما ساهم بشكل كبير في تنشيط الحركة الاقتصادية، أما بالنسبة للمقاولات الكبرى فقد راكمت البورجوازية أرباحا كبيرة وظفت في عالم المال والأعمال والسياسة مما أدى إلى تطوير الاقتصاد الرأسمالي، كما ساهمت الأبناك بشكل مباشر في الاقتصاد الرأسمالي من خلال استثمار جزء من رساميلها في النشاط في النشاط الصناعي فتحولت بذلك الرأسمالية من صناعية إلى مالية من خلال ظهور أشكال جديدة من الشركات المجهولة الاسم أو شركات الأسهم أو الهوليدينغ وبالتالي أصبحت الأبناك تتدخل في النظام الرأسمالي أي أن الرأسمال المالي أصبح يتحك في الرأسمال الصناعي .

خاتمة: عموما أدت تحولات النظام الرأسمالي بمختلفها إلى تدعيم مكان أوربا عالميا واحتدام التنافس الامبريالي بين 
دولها الأكثر قوة. فماذا عن مظاهر هذا التنافس ؟.


الموضوع2 : التحولات الديموغرافية، الحضرية، الاجتماعية : مظاهرها .

مقدمة : عرفت عدة دول أوربا الغربية الثورة الصناعية خلال القرن 18 أفرزت عنها تحولات أعمق في القرن 19 ،مما أدى إلى تطور النظام الرأسمالي وتحول في البنيات الاجتماعية . فما مظاهر التحولات الاجتماعية التي عرفها العالم خلال القرن 19؟

عرض: عرف العالم الرأسمالي خلال القرن 19م تحولات ديموغرافية ارتبطت بتزايد عدد السكان بوثيرة سريعة وخاص بأوربا حيث انتقل عدد السكان إلى نسبة مرتفعة وقد سميت تلك الفترة بالعهد الديمغرافي الجديد، ويعزى ذلك إلى انخفاض نسبة الوفيات وارتفاع معدل الولادات أمام التحسن المعيشي والتقدم الطبي وكذا الوعي الوقائي والتخفيف من انتشار الأوبئة. كما ارتفع عدد السكان الحضريين مقابل تراجع عدد السكان القرويين وظهرت تجمعات حضرية كبرى في البلدان الرأسمالية كنيويورك وبرلين وباريس ولندن، وذلك نظرا للانفجار الديمغرافي والهجرة القروية زيادة على نمو الصناعات بالمدينة واستقطابها لليد العاملة وفقدان صغار الفلاحين لأراضيهم في ظل الثورة الصناعية وقد امتدت الهجرة الأوربية خارج أوربا نظرا لتطور المواصلات وكذا الأزمات الاقتصادية .
         هذا وقد عرفت أوربا خلال القرن 19 تحولات على مستوى البنية الاجتماعية تمثل في ظهور طبقة بورجوازية على حساب الأرستقراطية كطبقة اجتماعية جديدة مهينة على وسائل الإنتاج من خلال تنوع أنشطتها الاقتصادية، في المقابل تراجعت مكانة النبلاء (الإقطاعية-الفيودالية) كما تضاعفت أعداد الطبقة العاملة التي تكونت من الحرفيين والعمال،وقد عانت هذه الطبقة من أوضاع مزرية سواء على المستوى الاقتصادي أو الصحي (ارتفاع عدد ساعات العمل اليومي-استغلال الأطفال والنساء-سوء التغذية- السكن الغير اللائق – ضعف الأجور – انتشار الأمراض).

خاتمة: نفس الخاتمة السابقة .


الموضوع3 :  التحولات الفكرية ، مظاهرها.

مقدمة : عرفت عدة دول أوربا الغربية الثورة الصناعية خلال القرن 18 أفرزت عنها تحولات أعمق في القرن 19 ،مما أدى إلى تطور المجال الفكري من خلال ظهور مذاهب فكرية جديدة، فما هي التيارات الفكرية التي أفرزت عنها هذه التحولات؟.

عرض :  ظهر الفكر الاشتراكي خلال القرن  كرد فعل على استغلال الطبقة العاملة في ظل الثورة الصناعية إذ انتقد الأسس التي بنيت عليها ليبرالية القرن 19 المتمثلة في حرية المبادرة والمنافسة والملكية الفردية،إضافة إلى الأزمات الاقتصادية الدولية التي تتعرض لها الليبرالية التي تنجم عنها البطالة. ولقد تعددت تيارات المذهب الاشتراكي وأهمها الاشتراكية الطوباوية، وهي تيار خيالي مثالي من أهم رواده سان سيموت وروبير أوني، تميزا بنزعتهم الإنسانية ودعوا إلى الانتقال من الرأسمالية إلى نظام اجتماعي تتعزز فيه الملكية العامة ويسود خلاله العمل الجماعي مما سيحول العمل إلى مصدر للمتعة وبالتالي القضاء على الفقر وكل مظاهر الاستغلال. تليها الاشتراكية الفوضوية وهي سياسة تقوم على إلغاء الدولة وتعويضها بالجمعيات التي تشكل فيدرالية ومن أبرز منظريها الفرنسي برودون والروسي باكونين. وآخر هذه التيارات هي الاشتراكية العلمية التي تزعمها كل من كارل ماركس وفريديريك انجلز، وقد دفعا على مصالح الطبقة العاملة من خلال الدعوة إلى النضال والقضاء على المجتمع البورجوازي وإقامة مجتمع اشتراكي.
         هذا وقد أدت الثورة الصناعية إلى تزايد المأجورين والعمال وأصبحوا بذلك يشكلون أكثر من نصف السكان النشيطين، لكنهم عانوا من استغلال فاحش من طرف الطبقة البورجوازية (البرولترايا)، وعلى هذا المستوى انتظم العمال خلال النصف الأول من القرن 19 في شكل جمعيات للدفاع عن مصالحهم وحقوقهم، و في النصف الثاني من نفس القرن تأسست نقابات عمالية قوية في كل من إنجلترا و فرنسا و ألمانيا وتكتلت هذه النقابات عالميا في إطار الأممية الأولى و الثانية ( الاتحاد العالمي للنقابات ). وقد ترتب عن الكفاح النقابي صدور مجموعة من التشريعات من أبرزها : تقليص ساعات العمل اليومي إلى تسع أو عشر ساعات، الزيادة في الأجور و إحداث تعويضات المرض و حوادث الشغل و البطالة و التقاعد ، حق الإضراب و الاستفادة من العطل المؤدى عنها علاوة على الاحتفال بعيد الشغل بفاتح ماي من كل سنة .

خاتمة: نفس الخاتمة السابقة .


الموضوع4 :  مظاهر التنافس الإمبريالي .

مقدمة : مع غروب القرن 19 وطلوع القرن 20م وبفعل الثورة الصناعية وازدهار الرأسمالية الاحتكارية ظهرت موجة جديدة من التوسعات أطلق عليها اسم الإمبريالية، وقد اشتدت بين فرنسا وانجلترا وألمانيا وروسيا والنمسا وقد تركز هذا التنافس في أفريقيا حول مصر وتونس والكونغو وكذا المغرب وشكل احتلال فرنسا للجزائر سنة 1830 بداية التنافس الاستعماري. فما هي مظاهر التنافس الامبريالي؟

عرض :  تتمثل مظاهر التنافس الامبريالي في مظاهر متعددة. يأتي على رأسها التنافس الاقتصادي، فقد ظلت إنجلترا إلى حدود 1860 أول قوة تجارية وصناعية عالميا ولكنها أصبحت مهددة من جهة قوى أخرى مثل ألمانيا التي عرفها اقتصادها تطورا سريعا، والولايات المتحدة الأمريكية التي تولت الزعامة التجارية لاحقاً علاوة على فرنسا القوة الاقتصادية الرابعة عالميا دون أن نغفل قوى أخرى صاعدة كإيطاليا وهولندا وبلجيكا، وبذلك ازدادت حاجت أوربا للأسواق الخارجية بغية تصدير فائض الإنتاج والتخلص من عواقب الأزمات الدورية والحصول على المواد الأولية. أما فيما يخص التنافس المالي، فمع تنامي الاحتكارات وتضخم الأرباح والرساميل، أصبحت الحاجة ملحة لتصريفها على شكل استثمارات وقروض، كما ظهرت ظاهرة الانفجار الديمغرافي وتنامي الفقر مما ساهم في تهجير الفائض السكاني تجنبا لحدوث أي أزمة اجتماعية. وأخيرا التنافس السياسي المتمظهر في توثر العلاقات بين الدول الأوربية نتيجة النزاعات القومية والعنصرية، وذلك من خلال صراع فرنسي ألماني حول منطقة الألزاس واللورين وصراع نمساوي مجري إيطالي حول البحر الإدرياتيكي أضف إلى ذلك ظهور أطماع روسية في منطقة البلقان ثم رغبة بريطانيا في السيطرة على التجارة الدولية للحفاظ على مناطق نفوذها.
        هذا وقد اعتمدت الدول الأوربية في إطار تنافسها الاستعماري على سياسة الاتفاقيات والتحالفات، ومن أبرزها: الحلف الثلاثي بين أباطرة ألمانيا والنمسا المجر وروسيا وذلك مقصدا من هذه الدول بمحاصرة فرنسا وللتقليل من التنافس الاستعماري فيما بينها+التحالف الثلاثي الألماني- النمساوي- الإيطالي ( سنة 1882 ): حلف دفاعي ضد أي هجوم خارجي +التقارب الفرنسي – الروسي ( سنة 1892 ) : توخى الدفاع عن حدود الدولتين ضد أي هجوم محتمل من طرف دول التحالف الثلاثي
+الاتفاق الودي الفرنسي – الإنجليزي ( سنة 1904 ) : استهدف تسوية  الصراع الاستعماري الثنائي  حول المغرب و مصر+الوفاق الثلاثي الفرنسي – الإنجليزي – الروسي ( سنة 1907) : حلف عسكري موجه ضد التحالف الثلاثي و خاصة ألمانيا . كما عقدت الدول الامبريالية عدة مؤتمرات لتسوية نزاعتها الاستعمارية، وأهم هذه المؤتمرات :
- مؤتمر برلين الأول ( سنة 1878 ) : بمشاركة فرنسا، إنجلترا، روسيا، النمسا، هنغاريا والإمبراطورية العثمانية وقد نص على اقتطاع مناطق من الإمبراطورية العثمانية لفائدة النمسا و روسيا ، و استيلاء إنجلترا على قبرص باتفاق سري مع العثمانيين. . - مؤتمر مدريد ( سنة 1880 ) : وشاركت فيه عدة دول أبرزها فرنسا وانجلترا، ألمانيا والمغرب وكذا إسبانيا وقرر تأكيد الحمايات الفردية (القنصلية) وإعطاء الأجانب الملكية في المغرب. - مؤتمر برلين الثاني ( 1884-1885  ): بمشاركة فرنسا، إنجلترا، إسبانيا، بلجيكا وألمانيا وقد قرر تقسيم قارة إفريقيا بين الدول الأوربية المتنافسة ،و على تنظيم الملاحة بحوض  الكونغو . - مؤتمر الجزيرة  الخضراء أو الخزيرات ( سنة 1906 ) : بمشاركة الدول المتنافسة حول المغرب كإنجلترا، فرنسا، إسبانيا وألمانيا إلى جانب المغرب و قرر إنشاء بنك مخزني  ممول من طرف الدول الأوربية، و تكليف فرنسا و إسبانيا بتكوين شرطة بالموانئ المغربية . ويمكن استخلاص أهداف هذه المؤتمرات في : التخفيف مؤقتا من حدة التنافس بين الدول الامبريالية والاتفاق على تقسيم بعض مناطق النفوذ .
       في نفس السياق عملت الدول الأوربية المنتمية للتحالف الثلاثي والوفاق الثلاثي على تعميم الخدمة العسكرية الإجبارية ، ورفع حجم جيوشها النظامية و الاحتياطية ، و زيادة  و تطوير أسلحتها، كما اشتد التسابق في احتدام التنافس في ميدان التسلح البحري بين فرنسا وألمانيا وفي ميدان التسلح البري بين إنجلترا وألمانيا .

خاتمة: حاصل القول فإن تنافس الدول الإمبريالية جعلا تدخل في تحالفات واتفاقيات أسفرت هذه التحالفات و الاتفاقيات عن تكوين حلفين متنافرين هما التحالف الثلاثي و الوفاق الثلاثي. كما أدى هذا التنافس إلى حدوث أزمات دولية، فماذا عن الأزمات الكبرى التي أدت توثر العلاقات الدور الأوربية واندلاع الحرب العالمية الأولى ؟


8 commentaires:

safa a dit…

نحن نخدم

امال a dit…

مواضيع جيدة

Unknown a dit…

Hjudhiiu

Unknown a dit…

good

Unknown a dit…

جزاك الله خيرا

Unknown a dit…

جزاكم الله خيرا و أتمنى أن تضيفوا مقالات جديدة و شكرا جزيلا لمجهوداتكم الجبارة .

Unknown a dit…

Nice ans thanks 👍😊

Unknown a dit…

0674602629 أريد هدا الدرس

Enregistrer un commentaire

 

Join Us On Facebook

Please Like Page For Cancel this Page 20 Seconds...!!!Skip